تفاصيل عمل القوة المشتركة في دارفور
أعلنت المتحدثة باسم الأمم المتحدة ماري اوكابي أن المنظمة الدولية والاتحاد الإفريقي وضعا التفاصيل العملانية للقوة المشتركة التي سينشرانها في إقليم دارفور بغرب السودان. وأرسل الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون تقريرا حول هذه القوة للرئيس الحالي لمجلس الأمن السفير الأمريكي زلماي خليل زاد بعد مشاورات أجراها مع رئيس المفوضية الإفريقية الفا عمر كوناري. ومن المقرر تنفيذ خطة من ثلاث مراحل وضعت العام الماضي مع نشر قوة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقيمبعوث السودان يؤكد استعداد الحكومة لوقف النار والاجتماع ببقية فصائل التمرد
الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي يضعان تفاصيل عمل القوة المشتركة في دارفور
أعلنت المتحدثة باسم الأمم المتحدة ماري اوكابي أن المنظمة الدولية والاتحاد الإفريقي وضعا التفاصيل العملانية للقوة المشتركة التي سينشرانها في إقليم دارفور بغرب السودان. وأرسل الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون تقريرا حول هذه القوة للرئيس الحالي لمجلس الأمن السفير الأمريكي زلماي خليل زاد بعد مشاورات أجراها مع رئيس المفوضية الإفريقية الفا عمر كوناري. ومن المقرر تنفيذ خطة من ثلاث مراحل وضعت العام الماضي مع نشر قوة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي مؤلفة من حوالي عشرين ألف رجل لحماية المدنيين في دارفور وعلى أن تحل محل قوة الاتحاد الإفريقي المنتشرة حاليا في الإقليم وقوامها حوالي سبعة آلاف جندي يفتقدون للتجهيز والتمويل.
وأعلن خليل زاد أن مجلس الأمن سيبحث تقرير بان كي مون وقد يتبنى إعلانا رئاسيا بشأنه خلال ساعات مضيفا ان “الكرة ستكون في ملعب السودان”. وأوضحت اوكابي أن التقرير سيرسل أيضا إلى الخرطوم. ومع ذلك، فقد كررت الحكومة السودانية يوم الأحد الماضي رفضها للقوة المشتركة بالشكل المقرر من قبل الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي وذلك بمناسبة زيارة مدير قسم افريقيا في وزارة الخارجية الصينية ليو جويجين للخرطوم.
ومازال يتعين ان يوافق مجلس الأمن الدولي ولجنة السلام والأمن التابعة للاتحاد الإفريقي على ما يطلق عليه القوة “المختلطة” من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي ثم تقدم الخطة التي تقع في 40 صفحة الى الحكومة السودانية.
ووجه عبد المحمود عبدالعليم سفير السودان لدى الأمم المتحدة الذي كان يتحدث في ندوة ل”رويترز” أول أمس الخميس انتقادات شديدة للأمم المتحدة لأنها ألقت باللوم على الخرطوم في التأخير في إرسال قوات حفظ سلام على الرغم من أنها لم تقدم خططها. لكنه قال إن حكومته ستدرس الخطة في اقرب وقت ممكن. وأضاف أن حكومة السودان على استعداد للاجتماع مع جماعات متمردة من دارفور في أي مكان وأي وقت وستلتزم بوقف لإطلاق النار من جانب واحد أثناء انعقاد محادثات السلام. وقال عبد المحمود عبدالعليم انه يوجد الآن ما يصل إلى 19 جماعة متمردة في دارفور وحث المجتمع الدولي على توحيدهم. ومضى عبدالعليم يقول “أستطيع أن أؤكد لكم أن الحكومة ستلتزم بوقف لإطلاق النار من جانب واحد وتوقف العمليات العسكرية اذا حضروا اليوم إلى مائدة التفاوض”. في دارفور وعلى أن تحل محل قوة الاتحاد الإفريقي المنتشرة حاليا في الإقليم وقوامها حوالي سبعة آلاف جندي يفتقدون للتجهيز والتمويل.
وأعلن خليل زاد أن مجلس الأمن سيبحث تقرير بان كي مون وقد يتبنى إعلانا رئاسيا بشأنه خلال ساعات مضيفا ان “الكرة ستكون في ملعب السودان”. وأوضحت اوكابي أن التقرير سيرسل أيضا إلى الخرطوم. ومع ذلك، فقد كررت الحكومة السودانية يوم الأحد الماضي رفضها للقوة المشتركة بالشكل المقرر من قبل الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي وذلك بمناسبة زيارة مدير قسم افريقيا في وزارة الخارجية الصينية ليو جويجين للخرطوم.
ومازال يتعين ان يوافق مجلس الأمن الدولي ولجنة السلام والأمن التابعة للاتحاد الإفريقي على ما يطلق عليه القوة “المختلطة” من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي ثم تقدم الخطة التي تقع في 40 صفحة الى الحكومة السودانية.
ووجه عبد المحمود عبدالعليم سفير السودان لدى الأمم المتحدة الذي كان يتحدث في ندوة ل”رويترز” أول أمس الخميس انتقادات شديدة للأمم المتحدة لأنها ألقت باللوم على الخرطوم في التأخير في إرسال قوات حفظ سلام على الرغم من أنها لم تقدم خططها. لكنه قال إن حكومته ستدرس الخطة في اقرب وقت ممكن. وأضاف أن حكومة السودان على استعداد للاجتماع مع جماعات متمردة من دارفور في أي مكان وأي وقت وستلتزم بوقف لإطلاق النار من جانب واحد أثناء انعقاد محادثات السلام. وقال عبد المحمود عبدالعليم انه يوجد الآن ما يصل إلى 19 جماعة متمردة في دارفور وحث المجتمع الدولي على توحيدهم. ومضى عبدالعليم يقول “أستطيع أن أؤكد لكم أن الحكومة ستلتزم بوقف لإطلاق النار من جانب واحد وتوقف العمليات العسكرية اذا حضروا اليوم إلى مائدة التفاوض”.
أعلنت المتحدثة باسم الأمم المتحدة ماري اوكابي أن المنظمة الدولية والاتحاد الإفريقي وضعا التفاصيل العملانية للقوة المشتركة التي سينشرانها في إقليم دارفور بغرب السودان. وأرسل الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون تقريرا حول هذه القوة للرئيس الحالي لمجلس الأمن السفير الأمريكي زلماي خليل زاد بعد مشاورات أجراها مع رئيس المفوضية الإفريقية الفا عمر كوناري. ومن المقرر تنفيذ خطة من ثلاث مراحل وضعت العام الماضي مع نشر قوة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقيمبعوث السودان يؤكد استعداد الحكومة لوقف النار والاجتماع ببقية فصائل التمرد
الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي يضعان تفاصيل عمل القوة المشتركة في دارفور
أعلنت المتحدثة باسم الأمم المتحدة ماري اوكابي أن المنظمة الدولية والاتحاد الإفريقي وضعا التفاصيل العملانية للقوة المشتركة التي سينشرانها في إقليم دارفور بغرب السودان. وأرسل الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون تقريرا حول هذه القوة للرئيس الحالي لمجلس الأمن السفير الأمريكي زلماي خليل زاد بعد مشاورات أجراها مع رئيس المفوضية الإفريقية الفا عمر كوناري. ومن المقرر تنفيذ خطة من ثلاث مراحل وضعت العام الماضي مع نشر قوة مشتركة بين الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي مؤلفة من حوالي عشرين ألف رجل لحماية المدنيين في دارفور وعلى أن تحل محل قوة الاتحاد الإفريقي المنتشرة حاليا في الإقليم وقوامها حوالي سبعة آلاف جندي يفتقدون للتجهيز والتمويل.
وأعلن خليل زاد أن مجلس الأمن سيبحث تقرير بان كي مون وقد يتبنى إعلانا رئاسيا بشأنه خلال ساعات مضيفا ان “الكرة ستكون في ملعب السودان”. وأوضحت اوكابي أن التقرير سيرسل أيضا إلى الخرطوم. ومع ذلك، فقد كررت الحكومة السودانية يوم الأحد الماضي رفضها للقوة المشتركة بالشكل المقرر من قبل الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي وذلك بمناسبة زيارة مدير قسم افريقيا في وزارة الخارجية الصينية ليو جويجين للخرطوم.
ومازال يتعين ان يوافق مجلس الأمن الدولي ولجنة السلام والأمن التابعة للاتحاد الإفريقي على ما يطلق عليه القوة “المختلطة” من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي ثم تقدم الخطة التي تقع في 40 صفحة الى الحكومة السودانية.
ووجه عبد المحمود عبدالعليم سفير السودان لدى الأمم المتحدة الذي كان يتحدث في ندوة ل”رويترز” أول أمس الخميس انتقادات شديدة للأمم المتحدة لأنها ألقت باللوم على الخرطوم في التأخير في إرسال قوات حفظ سلام على الرغم من أنها لم تقدم خططها. لكنه قال إن حكومته ستدرس الخطة في اقرب وقت ممكن. وأضاف أن حكومة السودان على استعداد للاجتماع مع جماعات متمردة من دارفور في أي مكان وأي وقت وستلتزم بوقف لإطلاق النار من جانب واحد أثناء انعقاد محادثات السلام. وقال عبد المحمود عبدالعليم انه يوجد الآن ما يصل إلى 19 جماعة متمردة في دارفور وحث المجتمع الدولي على توحيدهم. ومضى عبدالعليم يقول “أستطيع أن أؤكد لكم أن الحكومة ستلتزم بوقف لإطلاق النار من جانب واحد وتوقف العمليات العسكرية اذا حضروا اليوم إلى مائدة التفاوض”. في دارفور وعلى أن تحل محل قوة الاتحاد الإفريقي المنتشرة حاليا في الإقليم وقوامها حوالي سبعة آلاف جندي يفتقدون للتجهيز والتمويل.
وأعلن خليل زاد أن مجلس الأمن سيبحث تقرير بان كي مون وقد يتبنى إعلانا رئاسيا بشأنه خلال ساعات مضيفا ان “الكرة ستكون في ملعب السودان”. وأوضحت اوكابي أن التقرير سيرسل أيضا إلى الخرطوم. ومع ذلك، فقد كررت الحكومة السودانية يوم الأحد الماضي رفضها للقوة المشتركة بالشكل المقرر من قبل الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي وذلك بمناسبة زيارة مدير قسم افريقيا في وزارة الخارجية الصينية ليو جويجين للخرطوم.
ومازال يتعين ان يوافق مجلس الأمن الدولي ولجنة السلام والأمن التابعة للاتحاد الإفريقي على ما يطلق عليه القوة “المختلطة” من الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي ثم تقدم الخطة التي تقع في 40 صفحة الى الحكومة السودانية.
ووجه عبد المحمود عبدالعليم سفير السودان لدى الأمم المتحدة الذي كان يتحدث في ندوة ل”رويترز” أول أمس الخميس انتقادات شديدة للأمم المتحدة لأنها ألقت باللوم على الخرطوم في التأخير في إرسال قوات حفظ سلام على الرغم من أنها لم تقدم خططها. لكنه قال إن حكومته ستدرس الخطة في اقرب وقت ممكن. وأضاف أن حكومة السودان على استعداد للاجتماع مع جماعات متمردة من دارفور في أي مكان وأي وقت وستلتزم بوقف لإطلاق النار من جانب واحد أثناء انعقاد محادثات السلام. وقال عبد المحمود عبدالعليم انه يوجد الآن ما يصل إلى 19 جماعة متمردة في دارفور وحث المجتمع الدولي على توحيدهم. ومضى عبدالعليم يقول “أستطيع أن أؤكد لكم أن الحكومة ستلتزم بوقف لإطلاق النار من جانب واحد وتوقف العمليات العسكرية اذا حضروا اليوم إلى مائدة التفاوض”.
No comments:
Post a Comment