Sunday, June 27, 2010


طباعة

Top of Form
الأحد, 27 يونيو 2010 06:48
بورتسودان: عبدالقادر باكاش
تصاعدت أزمة مياه مدينة بورتسودان أمس حيث وصل سعر جوز المياه ألفي جنيه ببعض الأحياء وثلاثة جنيهات في أحياء أخرى، وطالب موطنو مدينة بورتسودان الحكومة الاتحادية بالتدخل العاجل لإنقاذ المدينة التي تعتمد بنسبة كبيرة على مياه نبع جوفي بأربعات وآبار شحيحة ومحطات تحلية متوقف منها جزء كبير
 نتيجة لعدم توفر الإسبيرات.
معاناة سنوية
وقال مديرعام هيئة مياه ولاية البحرالأحمر المهندس عثمان محجوب إن مدينة بورتسودان تعيش هذه المعاناة سنوياً وهي ليست وليدة هذه اللحظة أو هذا العام.
 
وعزا أسباب تصاعد الأزمة مع بواكير فصل الصيف هذا العام إلى قلة الأمطار وطول دورة الجفاف بالولاية.
 
وكشف عن جهود تبذلها إدارته في توظيف المتوفر من المياه بتوزيعها بعدالة، مشيراً إلى أن العمل جاري في تركيب الخط الناقل للمياه بين سد دانفوديو وخزان الموانئ بأربعات بطول 40كيلو وبقطر 20بوصة لضمان وصول المياه من السد للخط الرئيسي دون أن تتعرض للتبخر والتسرب، وقال إن تركيب الأنبوب سيقي المواسير من نبات أعشاب الحلفا التي تغطي المنطقة الواقعة بين السد والخزان.
بلاغات جنائية
وقال محجوب إن الهيئة تبذل جهوداً خرافية لزيادة منسوب المياه ببورتسودان، ونبه مواطني الولاية إلى أن مصادر المياه تعتمد بصورة كبيرة على مياه الأمطار والخيران والسيول بالإضافة إلى إنتاج محطات التحلية وقال إنها لاتكفي المدينة التي تزيد حاجتها لمياه الشرب في فصل الصيف بمستوى متضاعف يصل لـ 100 ألف متر مكعب.
 
واستنكر مدير عام هيئة مياه المدن تصرفات بعض المواطنين والذين يستولون على مياه الشرب من الخطوط الرئيسية أو من الخطوط الفرعية الكبيرة عن طريق السرقة وهدد بفتح بلاغات جنائية ضد الذين يتلاعبون في الخطوط الناقلة للمياه.
حلول واقعية
وفي استطلاع واسع أجرته (السوداني) أمس مع عدد من المواطنين قالوا إن قضية أزمة مياه الشرب التي تتجدد سنوياً في فصل الصيف تحتاج من الحكومتين الولائية والاتحادية لحلول واقعية وعملية فالسلطات تعلم تماماً أن مخزون المياه في أربعات يقل ويتضاءل في هذا الوقت من كل عام مما كان يستوجب من السلطات المحلية تجهيز وإعداد وسائل وتحوطات وحلول إسعافية مثل حفر آبار إرتوازية وجوفية إضافية في أربعات أو في غيرها من أرجاء المدينة واستجلاب محطات تحلية ذات كفاءة وإنتاجية عالية وقال السقا محمد إدريس محمد صالح الذي يعمل في الأحياء الشرقية ببورتسودان إننا نعاني في الحصول على المياه من الأحواض لندرتها ونقطع مسافات طويلة في الحصول عليها ونشتريها بأسعار عالية ثم نتجول بين الأحياء بحثاً عن من يشتريها فيرفض المواطنون الشراء منا بالسعر المعقول لذا لا نستطيع في أغلب الأحيان تغطية منصرفاتنا المعيشية وتكاليف (علف) الحمار وتوفير قيمة شراء المياه من الأحواض ويعاني السقايون الذين يعملون بكاروهات مؤجرة أكثر منا لأنهم يدفعون أجرة لصاحب الكارو أضف إلى كل ذلك أن الحكومة هي الأخرى تحاربنا وتضيق الخناق علينا وتفرض علينا رسوم تعجيزية حيث تتحصل منا محلية بورتسودان رسوم ترخيص عالية وقال صالح إنهم محرومون من دخول السوق المركزي ببورتسودان بموجب قرار محلي نص على عدم دخول العربات التي تجرها الحمير لقلب السوق بحجة أنها تشوه مظهر المدينة وطالب صالح الحكومة وضع حد لمعاناتهم مع البحث عن المياه وأبدى تخوفه من اتجاه ديوان الزكاة بالولاية لاستجلاب دراجات نارية مزودة ببراميل بلاستيكية وحديدة صغيرة سعة نصف طن سيتم طرحها في الأسواق قريباً بديلاً عن عربات الكارو التي تجرها الدواب وقال إذا صدقت هذه الرواية سيتسبب هذا المشروع في قطع أرزاق الأسر التي تعتمد في كسبها وقوتها على دخل عربات الكارو.
رصد ومراقبة
وقال محمد أدروب طاهر صاحب حوض لبيع المياه بحي ديم العرب إنهم يشترون المياه من التناكر التي تستجلب هي الأخرى من خزانات أربعات ونقوم ببيعها لأصحاب الكارو وللمواطنين بالحي.
 
وطالب أدروب حكومة الولاية بتشكيل لجان رصد ومراقبة للموقف المائي والإشراف علي توزيع المياه في الخطوط ومراقبة أصحاب الخزانات والأحواض في المنازل وضبط مياه التناكر وتوزيعها بعدالة وقال أدروب إن 70% من المدينة يشتري مواطنوها المياه من السقايين ومن الأحواض ذلك لأن الشبكة لم تغط جزءاً كبيراً من مدينة بورتسودان.

Thursday, June 10, 2010

The Republic of South Sudan
Dear all,
Greetings from Juba,
As the clock to Referendum Countdown is clicking at the highest speed, the youth of South Sudan with collaboration with Countdown to Referendum 2011 have officially launchedYouth for Separation Campaign today in Juba and was attended by thousands of people who started marching in a long procession from Juba Football Stadium with separation songs to the Mausoleum of Late Dr. John Garang.



Saturday, June 5, 2010



مـؤتمر البجــا يرحــب بمـؤتمر المـانحين لتنمـية الشـرق

 جاء في الانباء ان مؤتمر المانحين لاعمار وتنمية شرق السودان سيعقد في الكويت في نوفمبر المقبل وقدرت لذلك ميزانية في حدود ثلاثة مليار دولار, بالرغم من ان تقديراتنا المبدئية تفوق هذا المبلغ الا اننا في مؤتمر البجا ترحب بالمجهودات التي يبذلها الاخوة في الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية والبنك الاسلامي للتنمية بجدة وبرنامج الامم المتحدة الانمائي والصندوق العربي للانماء الاقتصادي والاجتماعي.
لقد سبق ان وعدت حكومة السودان بتخصيص 600 مليون دولار لتنمية واعمار الشرق بعد التوقيع علي اتفاقية السلام عام 2006. رغم ضآلة المبلغ الا ان الشرق لم يشهد اي تنمية او اي ايجابيات من قبل اللجنة التي عينتها الحكومة لذلك الغرض والتي اكتنف الغموض كل نشاطاتها.

حتي لا تتكرر نفس الاخطاء وحتي يصرف المبلغ للغرض الذي حدد له ينادي مؤتمر البجا قبل كل شيئ بضرورة توفر الشفافية التامة وان تشرف وتراقب الدول والهيئات المانحة تنفيذ المشاريع بدقة متناهية, وينادي المؤتمر بضرورة اشراك الكفاءات العلمية من اهل الشرق - اصحاب الوجعة الحقيقية- في كل المراحل من مؤتمرات وتخطيط ودراسات الجدوي والتنفيذ والمتابعة. يري مؤتمر البجا ان يكون انسان الشرق الجائع المغلوب علي امره هو محور التنمية حتي يتم وضع حد للحياة المأساوية التي يعيشها.
يناشد مؤتمر البجا كل ذوي الخبرات والكفاءات من ابناء البجا وكل الخيرين من ابناء الوطن تقديم دراسات الجدوي والاقتراحات البناءة للجنة مؤتمر الدول المانحة الذي سيعقد في نوفمبر القادم بالكويت وان يكونوا لصيقين بها حتي يتحقق الهدف النيل لانماء الشرق. عليهم منذ الآن تشكيل اللجان ودراسة احتياجات المواطنين في الريف حتي تبني الدراسات علي اسس واقعية وعلمية.
مؤتمر البجا كله امل ان يشهد مواطنو الشرق تنمية حقيقية في كل المجالات حتي يستطيع اللحاق بركب الحضارة في بقية اتحاء القطر.

الاستاذة زينب كباشي عيسي
رئيس مؤتمر البجا بالمملكة المتحدة



Friday, June 4, 2010



ارفــع يدك عن اطبــاء الســودان.. يا سفـاح القـرن..
علي الشعب السوداني ان يتضـامن مع الاطـباء

د. ابومحمــد ابوامـــنة
طبيـب بالمعــاش

سـيدي المشـير
اراك تفوقت في ارتكاب المجازر والمحارق وسفك الدماء, برعت في التعذيب والارهاب والتنكيل.
فاقت انجازاتك ما قام به سفاحو القرون الماضية امثال هتلر المانيا وشاوشسكو رومانيا ونول بوت كمبوديا وعيدي اوغندا ونتنياهو اسرائيل. لم يمد هؤلاء المجرمون ايديهم لضرب الاطباء قط. لايوجد في التاريخ الحديث والقديم من امر بضرب الاطباء بالعصي والقنابل وبالمطاط وبسفك دمائهم وبتكسير جمامهم واذلالهم وارهابهم بحشد قوات عسكرية ضخمة حول منازلهم وميزاتهم والمستشفيات.
انت اول حاكم في الكون يامر بذلك.
انت بهذا السياسة الهوجاء اردت ان تكسر ارادتهم, وتشتت جمعهم, تخيلتهم ينهارون ويتسابقون للمستشفيات. لكن حاشي وكلا .. سياستك الرعناء ما زادتهم الا تماسكا فوق تماسك, واصرارا فوق اصرار وتلاحما فوق تلاحم, فها هو الاضراب يعم كل المستشفيات بنسبة فاقت كل تصور.

انت اكيد لا تدري بان لاطباء السودان تاريخ نضالي ناصع, هم كانوا في قمة الحركات المناوئة للاستعمار وشاركوا ببسالة في الكفاح ضد المستعمر وكانت جمعية الاطباء تمثل رأس الرمح بالنسبة للحركة الوطنية والنقابية. وكانت وزارة الصحة بفضل نضالهم واصرارهم اول هيئة حكومية تتم فيها السودنة بنسبة 100% قبل الموعد المحدد لها قبيل الاستقلال.
بعد الاستقلال أكرم الشعب السوداني الاطباء فتبوؤا المناصب القيادية في الدولة تنفيذية كانت او تشريعية. لمعت اسماؤهم في سماء السياسة السودانية وسجلها التاريخ باحرف من نور.
شعبنا لن ينسي نضال د.علي بدري ود.ادهم في جمعية اللواء الابيض, ود.محمد عبد الحليم, ود.عثمان ابوعكر اعضاء اول مجلس سيادة, د.شداد رئيس الجمعية التشريعية, د. مصطفي السيد, د.طه بعشر, د.عزالدين علي عامر,علي سبيل المثال.
هل سمعت بهذه الاسماء الشامخة؟ عن نضالهم وتضحياتهم من اجل الوطن؟ عن شجاعتهم في مواجهة المستعمر؟
اطباء السودان كان لهم الدور الرائد في دك دكتاتورية عبود ودكتاتورية نميري, رغم السجون والتنكيل والارهاب الذي تعرضوا له.
ان اطباء اليوم هم ابناء تلك الاسماء الشامخة ودماء التضحيات والنضال والشجاعة تجري في عروقهم, توارثوها جيلا عن جيل, لن ينهاروا ولن يركعوا.

اطباؤنا طالبوا بترقية الخدمات الصحية وطالبوا بحقوقهم المشروعة العادلة. فكان الرد الضرب وسفك الدماء والسجن وممارسة كل اساليب الارهاب.
وهذا يا سيدي لن يزيد الاطباء الا قوة فوق قوتهم وعزيمة فوق عزيمتهم.
قلتم ان وراء الاضراب اجندة سياسية, ولكن قل لي بربك اليس من سياسة الدولة ترقية الخدمات الصحية وانصاف الاطباء ومنحهم حقوقهم؟ هذه هي اذن سياسة.
انتم عندما تحشدون قوات مدججة بالسلاح لكسر عزيمة الاطباء وتسخرون جميع وسائل الاعلام من صحف واذاعات وتلفزيونات لسب الاطباء انما تسيسون بهذا القضية باكملها.
عندما تبادرون يا سيدي بضرب الاطباء واذلالهم لابد ان ينفعل المجتمع السوداني الاصيل في احزابه ومنظماته المدنية. كان لابد ان تبدي الحركة الشعبية والشيوعي والاتحادي الديموقراطي ومنظمات الطلاب تضامنها معهم, وتستنكر ارهاب الدولة الذي تمارسونه بوحشية فائقة ضدهم. حينها تقولون ان للاطباء اجندة سياسية, ام توقعتم ان تسكت الاحزاب عن اجرامكم؟!
لقد بلغت درجة الانحطاط ادناها عندما قمت بجلد الطبيبات في حادثة تعتبر الاولي في نوعها في التاريخ. ان تقاليد الشعب السوداني الراسخة عبر التاريخ تقدس وتحترم المرأة وتحرم الاعتداء عليها بالضرب.
فمن اين اتيتم بهذه الممارسة المشينة؟ هل تأمرالشرعية والاديان السماوية بذلك؟ هل حقا انتم سودانيون ؟! أم هذا هو الاسلام الذي تبشرون به؟!
ان قضية الارتقاء بالخدمات الصحية ليست قضية خاصة فقط بالاطباء وانما بكل الشعب السوداني, الا ان الاطباء يشكلون رأس الرمح في المواجهة, وفي سبيل ذلك يتعرضون للقمع وسفك الدماء والسجون والارهاب والاهانة والاساءة.
علي الشعب السوداني ان ينهض ويعلن تضامنه والتحامه مع الاطباء.
ان اصدار البيانات الصحفية لوحدها لا تكفي في هذه المرحلة. يجب تسيير المواكب وتدبير الاعتصامات وادانة الارهاب في مخاطبة الجماهير في الجامعات والمدارس والجوامع والكنائس والاتصال بالمنظمات الحقوقية والاعلامية المحلية والدولية, يجب رفع الدعاوي القانونية لدي المحاكم المحلية والدولية للقمع الذي يتعرض له الاطباء والذي فاق كل تصور.
ان الاعتداء الذي تمارسه السلطة الاجرامية ضد رسل الانسانية  فيه إهدار لكرامة الإنسان وإذلال له وإهانة لكل القيم الدينية والأخلاق السودانية التي توارثناها جيل عن جيل.
لقد ناشد الاطباء بالامس المجتمع السوداني في مختلف فئاته بالتضامن معهم. وقد حان عليه الوقت ان يفعل ذلك. يجب علي الشعب السوداني الا يترك الاطباء لوحدهم في الميدان يواجهون في شجاعة نادرة الارهاب في افزع صوره, والذي بلغ ذروته بتعرض حتي الطبيبات للضرب.
 يجب ان نقول لسفاح القرن هذا ليس من شيمنا.
 علي  قيادات الأحزاب السياسية والحكماء ورجال الدين مسيحيين كانوا ام مسلمين والصحفيين والقانونيين والطلاب وكافة منظمات المجتمع المدني الحقوقية والإنسانية ان تعلن تضامنها الايجابي مع الاطباء.
يجب وضع حد لارهاب الدولة وجبروتها.
بل يجب وضع حد لدولة الارهاب والجبروت...


Thursday, June 3, 2010


الخرطوم: حمد احمد الطاهر: 

بحث امين العلاقات الخارجية بالمؤتمر الوطني الدكتور مصطفى عثمان اسماعيل، مع ممثل برنامج الغذاء العالمي عامر اكرم الداؤودي ،سبل التعاون في المجالات الزراعية والتعليمية ، لمساعدة مواطني شرق السودان.
وقال الداؤودي للصحافيين امس ،عقب اللقاء ان الاجتماع استعرض نشاطات البرنامج في السودان وخاصة في مناطق دارفوروشرق السودان ، وامن على اهمية مؤتمر المانحين لتنمية الشرق ومشاركة البرنامج فيه.واكد تعاون البرنامج مع الحكومة في تنفيذ عدد من المشروعات في الشرق وفي المنح الدراسية والزراعية، مبيناً ان اللقاء بحث مواضيع وافكارا جديدة لمساعدة المواطنين في الشرق ، وكشف عن ميزانية مرصودة للتنمية في شرق السودان بنحو 25 الى 30 مليون دولار

Wednesday, June 2, 2010




مـؤتمر البجــا ينادي بتحرير الاراضي المـحتلة 

اصدر المكتب القيادي لمؤتمر البجا بيانا وزعه علي نطاق واسع يناشد فيه الشعب السوداني بوضع تحرير الاراضي المحتلة في شرق وشمال السودان علي قمة اجندته عند مواجهته للنظام في الخرطوم, كما حثه للنضال لايقاف بيع الاراضي السودانية للاجانب ايا كانوا ذاكرا ان نظام الخرطوم الذي رئيسه مطلوب للمثول امام المحكمة الجنائية الدوليه – هذا النظام الذى دبر محاولة اغتيال السيد حسني مبارك, صار معزولا وضعيفا وراضخا لكل الضغوط مقابل اي سند تلوح به الجهات التي تطمع في السيطرة علي السودان وعلي موارده الطبيعية واراضيه الشاسعه.ـ. 

وجاء في البيان ايضا ان النظام قد سكت عن احتلال القوات المصرية مثلث حلايب, كما سكت عن مثلث سره وفرس وجبل العوينات. بل واصل النظام اجرامه بمنح وبيع الاراضي الزراعية السودانية للاجانب واضعا نصب عينيه اختلاس المبالغ الضخمة التي يجنيها من بيع تلك الاراضى.ـ 

 
يناشد مؤتمر البجا كل الاحزاب السياسية وقوي الهامش وحركاتها المسلحه والتنظيمات الديمقراطيه والجماهيريه ان ترفع شعار تحرير الاراضي المحتلة ومنح دارفور ومناطق الهامش كامل حقوقها 
فلترتفع رايات النضال الثورى بكل اشكاله لتحقيق الديموقراطية والعدالة وتحرير الاراضى السودانيه المحتله

Tuesday, June 1, 2010

ooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo



لقد تواطات بعض النخب التي حسبناها متعلمة و قيادات ما يسمي بمؤتمر البجة جناح القصر وقيادات تقليدية - قبلية ودينية وطائفية مع الشيطان لسرقة احلام شعبنا...
يجب كشف المنافقين و العملاء الذين يتاجرون بالقضية البجاوية
لقد ماتت ضمائرهم و لا يرجي منهم خير...
انهم حثالة يجب كنسها اولا...انهم غثاءا يشوش و يحجب الرؤي




oooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooooo

DR. TAHA OSMAN BILEYA

DR. TAHA OSMAN BILEYA
BEJA HERO FOUNDER OF BEJA CONFERENCE 1958